نظرة عامة
نظرا لتوفرها على المئات من الكيلومترات من السواحل، و مناظر طبيعية خلابة، و جبال شديدة الانحدار و صحاري حارقة، تقدم عمان بيئة رائعة بالنسبة لزائريها. فالقلاع و القصور تشكل المواقع الثقافية التي تعرف بها عمان أكثر من أي شيء آخر، و تتمدد كلها على طول الساحل. من بين المواقع الأكثر شهرة نذكر: قلعة الميراني، قلعة نزوى، حصن جبرين، قلعة نخل، قلعة صحار و صحن مرباط الرائع.
و باعتبارها مصدرا مهما للتنوع الاقتصادي، تشجع الحكومة السياحة بقوة و ذلك للحصول على العملات و خلق فرص عمل بالنسبة للعمانيين. فالسلطنة صارت شيئا فشيئا تقدم باعتبارها وجهة سياحية استثنائية تتوفر على جمال طبيعي و بيئة خاصة بالعطل المتميزة. يتم التركيز على “النوعية”، حسب استراتيجية تهدف إلى استقطاب السياح الأكثر غنى في أوربا و آسيا، و تجنب المظاهر السلبية التي تترتب عن السياحة الجماهيرية.
خلال السنتين المنصرمتين، تم رصد استثمارات مهمة و ذلك لتحفيز قطاع السياحة. فمشاريع من قبيل المدينة الزرقاء و الموجة تستجيب للرؤية المبرمجة في الوثيقة التي تحدد سياسة عمان سنة 2020، حيث إن أهداف السلطنة تتمثل في مضاعفة المساهمة المباشرة لقطاع السياحة في الناتج الإجمالي الخام الحالي من 2.5 في المائة إلى 5 في المائة في أفق سنة 2020.
نظرا لتوفرها على المئات من الكيلومترات من السواحل، و مناظر طبيعية خلابة، و جبال شديدة الانحدار و صحاري حارقة، تقدم عمان بيئة رائعة بالنسبة لزائريها. فالقلاع و القصور تشكل المواقع الثقافية التي تعرف بها عمان أكثر من أي شيء آخر، و تتمدد كلها على طول الساحل. من بين المواقع الأكثر شهرة نذكر: قلعة الميراني، قلعة نزوى، حصن جبرين، قلعة نخل، قلعة صحار و صحن مرباط الرائع.
و باعتبارها مصدرا مهما للتنوع الاقتصادي، تشجع الحكومة السياحة بقوة و ذلك للحصول على العملات و خلق فرص عمل بالنسبة للعمانيين. فالسلطنة صارت شيئا فشيئا تقدم باعتبارها وجهة سياحية استثنائية تتوفر على جمال طبيعي و بيئة خاصة بالعطل المتميزة. يتم التركيز على “النوعية”، حسب استراتيجية تهدف إلى استقطاب السياح الأكثر غنى في أوربا و آسيا، و تجنب المظاهر السلبية التي تترتب عن السياحة الجماهيرية.
خلال السنتين المنصرمتين، تم رصد استثمارات مهمة و ذلك لتحفيز قطاع السياحة. فمشاريع من قبيل المدينة الزرقاء و الموجة تستجيب للرؤية المبرمجة في الوثيقة التي تحدد سياسة عمان سنة 2020، حيث إن أهداف السلطنة تتمثل في مضاعفة المساهمة المباشرة لقطاع السياحة في الناتج الإجمالي الخام الحالي من 2.5 في المائة إلى 5 في المائة في أفق سنة 2020.
